في عرض راسلمينيا 38، بدأ إيدج تحالفًا مع داميان بريست، وبعد فترة وجيزة انضمت ريا ريبلي إلى الثنائي لتشكيل فريق ذا جادجمنت داي. في الأسابيع التي تلت ذلك ، أوضح إيدج أنهم يريدون تجنيد المزيد من الأعضاء مما أدى إلى انضمام فين بالور.
ومع ذلك ، فقد اتخذ الموقف منعطفًا جذريًا عندما قام بريست وريبلي وبالور بضرب إيدج وطرده من فريق ذا جادجمنت داي. أثناء ظهوره الأخير، تحدث فين بالور عن انقلاب الفريق على إيدج, قال أن ما حدث كان التخلي عن “مدرسة قديمة”.
“لن أقول أننا كنا أصدقاء ، كنا زملاء أكثر. لدي الكثير من الزملاء ، وعدد قليل جدًا من الأصدقاء. فكرة المصارعين الكبار الذين يريدون السيطرة على المصارعين الصغار ، أو كيف يرونهم كمصارعين صغار ، هي مدرسة قديمة جدًا وليست تفكيرًا متقدمًا للغاية ، وليست شيئًا أقدره. لا أحب أن أنظر إلى الناس بإزدراء أو أن أكون محتقرًا. أشعر أن هذا هو ما كان إيدج يفعله بدايميان وريا ونفسي وكنا بحاجة إلى وضع حد لذلك “.
فين بالور
عاد إيدج مؤخرًا بعرض سمرسلام ويبدو أن عداءه مع ذا جادجمنت داي لم ينته بعد. لم يتم الإعلان عن أي شيء رسمي حتى كتابة هذه السطور ، ولكن من المتوقع أن يشارك إيدج في مباراة ضد الفريق بشكل ما في عرض كلاش ات ذا كاستل الشهر المقبل.