
بعد غياب دام 3 سنوات تقريبًا وفي رويال رمبل، عادت روندا روزي وفاوت بالمعركة الملكية، وحصلت بذلك على فرصة لمواجهة شارلوت فلير في راسلمينيا 38 على لقب سماكداون للسيدات.
في حديثها في البودكاست الخاص بـ دانيال كورمير ، كشفت روندا أن فينس مكمان قد غير خطط عودتها التي كانت قيد التنفيذ, حيث كانت فكرة “WWE” في الواقع هي أن تعود بالشخصية المكروهى لكن رئيس مجلس الإدارة ، بعد سماع رد فعل الجماهير عندما عادت، قرر تحويلها على الفور إلى شخصية محبوبة. هذه كلماتها:
“أجريت مقابلة على انني مكروهة بعد فوزي ولم يفهم أحد. في اليوم التالي بعرض راو، اعتقدت أنني سأذهب إلى الحلبة كمكروهة لكنهم أخبروني أنه من تلك اللحظة فصاعدًا سأكون محبوبة. حاولت أن أخبرهم أنني أفضل أن أكون بالشخصية المكروهة لكنهم طلبوا مني تأجيل تلك اللحظة والبدء في الابتسام أكثر. لم أقل شيئًا آخر ، كما أنني أحب أن أكون محبوبة”.