من أكثر الأخبار صدمة في السنوات الأخيرة : استقال فينس مكمان من منصبه كرئيس تنفيذي لـ “WWE” ، لتحل محله ابنته ستيفاني مكمان.
قبل بضع دقائق ، أصدرت “WWE” بيانًا صحفيًا أعلنت فيه أن ستيفاني مكمان هي الرئيسة التنفيذية المؤقتة الجديدة ورئيسة مجلس الإدارة بدلاً من والدها فينس مكمان.
“أعلن “WWE” ومجلس الإدارة اليوم أن لجنة المجلس الخاصة تجري تحقيقًا في سوء السلوك المزعوم لرئيسها ومديرها التنفيذي فينس مكمان وجون لورينيتيس رئيس علاقات المواهب ، وأنه مع تطبيق فعال على الفور ، تراجع مكمان طوعًا عن منصبه وعن واجبات الرئيس التنفيذي ورئيس مجلس الإدارة حتى اكتمال التحقيق. سيحافظ مكمان على دوره وواجباته المتعلقة بالمحتوى الإبداعي لـ ‘WWE’ خلال هذه الفترة الزمنية وأكد التزامه بالتعاون مع مراجعة الوضع المستمرة. يأخذ “WWE” ومجلس الإدارة ادعاءات سوء السلوك على محمل الجد. قام أعضاء مجلس الإدارة المستقلون بتعيين مستشارين قانونيين خارجيين لدعم التدقيق المستقل الجاري. بالإضافة إلى ذلك ، ستعمل اللجنة الخاصة و “WWE” مع طرف ثالث خارج الشركة لإجراء مراجعة شاملة لامتثال الشركة للإجراءات وعمل الموارد البشرية والثقافة العامة داخلها. “
هذه كلمات فينس ماكمان:
“لقد وعدت بتعاوني الكامل مع تحقيق اللجنة الخاصة وسأبذل قصارى جهدي لدعم التحقيق. كما تعهدت بقبول نتيجة التحقيق مهما كانت “.
كما أصدرت ستيفاني مكمان بيانًا:
“أحب هذه الشركة وأنا ملتزمة بالعمل مع الجميع لتعزيز ثقافتنا وشركتنا ؛ أعتقد أنه من المهم للغاية أن تكون لديك بيئة عمل آمنة وتعاونية. أتعهد ببذل كل ما في وسعي لدعم اللجنة الخاصة في استكمال عملها ، بما في ذلك عن طريق توجيه تعاون الشركة بأكملها في المساعدة على استكمال التحقيقات وتوفير أقصى قدر من الوضوح “
يوم تاريخي لـ “WWE” ، الذي يرى نفسه في قلب تغيير حقيقي ، لم يسبق له مثيل.